إن اختلال وظيفي الانتصاب، أو ED ، هو عندما يكون من الصعب الحصول على أو الحفاظ على ثبات كافٍ للجنس. [إد] يأثر [كمني] 30 مليون رجال. معظم الرجال لديهم مشاكل مع الذكريات من وقت لآخر. ولكن عندما يحدث هذا أكثر من نصف الوقت، فإن كثافة الإلكترون تكون حاضرة. إد يمكن أن يحدث عندما تحد المشاكل الصحية من تدفق الدم أو تلف الأعصاب في القضيب. يمكن أن يكون إد أيضًا بسبب التوتر أو الأسباب العاطفية. يمكن أن يكون إد تحذيرًا مبكرًا من مرض أكثر خطورة. يمكن أن يسبب كل من مرض القلب وارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى السكر في الدم إيتوابًا في كثافة الإلكترون. إن العثور على سبب (أسباب) كثافة الإلكترون ومعالجتها من شأنه أن يساعد صحتك ورفاهيتك بشكل عام.
إن اختلال الوظائف الانتصاب (ED) معروف بالعامية باسم العجز الجنسي، وهو يصف العجز عن الحصول على وظيفة الانتصاب والحفاظ عليها من أجل النجاح في الاتصال الجنسي. وهو شائع جداً، خاصة في الذكور الأكبر سناً، وسيواجه حوالي نصف الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و70 عاماً في مرحلة ما.
على الرغم من أن هذا الأمر شائع، إلا أنه قد يكون محموماً جداً للأزواج ويؤدي إلى تحديات في العلاقات إذا لم يتم السعي إلى علاج فعال. والنبأ السار هنا هو أن العلاج بالموجات القصيرة ذات الكثافة المنخفضة يشكل وسيلة فعّالة وغير مؤلمة لتخفيف المشكلة البدنية.
ويشمل العلاج موجات صدمة منخفضة الكثافة (مماثلة لموجات الموجات فوق الصوتية) التي تركز على الأنسجة البنسلية. وتعمل موجات الصدمة هذه على تحفيز الأنسجة المعالجة لزراعة أوعية دم صغيرة جديدة، الأمر الذي يؤدي إلى تحسين أداء القسم.
إن نتائج الدراسات السريرية على مدى السنوات الخمس الماضية مشجعة، حيث يبلغ 70% من المرضى المصابين بمرض ED أنهم قادرون على الاستمرار في الاتصال الجنسي بنجاح بعد العلاج بالموجات القصيرة من دون استخدام مساعدات أخرى. كما أظهرت هذه المعالجة في الممارسة السريرية فعالية طويلة الأمد، إلا أنه قد يلزم تكرار العلاج.
ما هو العلاج بالموجات الصدمية المنخفضة الشدة؟ كيف نستخدم ذلك
Shockwave المنخفضة الشدة - يوفر نظام LWST نتيجة مزدوجة تتعلق بإعادة تأهيل البنسل. تشير الأبحاث الحديثة إلى أنها تعمل على تجديد نمو الخلايا الجذعية في منطقة البنسل. ضمن برنامج العلاج الخاص ببيروني الحائز على براءة اختراع، يلعب هذا البرنامج دورًا مزدوجًا في المساعدة على تفكيك كل من البلاك المركّز والمفرق بالإضافة إلى إعادة تأهيل الأنسجة التالفة.