في الواقع، تم استخدام كلوريد الكولين لأول مرة في تغذية الحيوانات وله وظيفة تشجيع الدجاجات البيضة لوضع البيض، لذا فإنه يسمى أيضا زيادة البيض؛ وهو ملحق الكولين الأكثر استخداماً في صناعة التغذية.
من منظور علم وظائف الأعضاء، يحتاج الجسم البشري إلى كلوريد الكولين للحفاظ على وظيفة الدماغ الطبيعية، والتي يمكن استخدامها لعلاج مرض الزهايمر؛ من حيث العناية بالجلد، يستخدم هذا المكون بشكل أساسي كمرطب، أحيانًا لعلاج النساء في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث، للحفاظ على رطوبة الغشاء المخاطي.
وهو يلعب دورا ثانويا في صناعة مستحضرات التجميل ويستخدم أساسا في منتجات الغسيل، مثل جل الاستحمام، وتنظيف الوجه، والصابون ومنتجات علاج فقدان الشعر.