تزداد المقاومة المتغيرة خفة تدريجيًا مع سحب الأذرع باتجاه الصدر وفقًا لميكانيكا الجسم البشري. وسادة قيده كبيرة لتوزيع الحمل الملامس للماكينة، مما يؤدي إلى الضغط المُقيّد على أحزمة العضلات (ليس مقدار ضغط الصدر الذي يمكنك تحمله مثل إمالة صفوف الذراع). باستخدام تقنية "المحاور المتداخلة"، تشدد الماكينة على الجوانب "الجانبية" للعضلات الخلفية العلوية (التي تساهم في "الخفافيضة" التي يسعى إليها العديد من الرياضيين). تتميز الماكينة بإمكانية ضبطها للمشغلين من أحجام مختلفة، لضمان سهولة الوصول إلى الماكينة.